قال "الائتلاف الوطني السوري" المعارض إن المجزرة التي ارتكبها نظام الأسد في مدينة أريحا جنوبي إدلب، وأسفرت عن مقتل 11 مدنياً بينهم أطفال وتلاميذ مدارس، تؤكد أنه "لم يتغير، ولا يؤمن بأي حل في سوريا إلا عبر القتل والتدمير".
ارتفعت حصيلة ضحايا المجزرة التي ارتكبتها قوات النظام وروسيا على مدينة أريحا جنوبي إدلب صباح أمس الأربعاء، إلى 11 قتيلاً، بينهم سيدة معلمة وأطفال من طلابها، و20 مصاباً آخرين بينهم حالات حرجة.