يعيش السوريون أزمات متتالية اقتصادية واجتماعية، فكيف الحال بالنسبة لمن اضطر لترك منزله، وأجبرته الظروف على الاستقرار في مدينة غير مدينته فبات غريباً في وطنه؟
يواجه الطلاب السوريون الحاصلون على الشهادات الجامعية من مصر صعوبات كبيرة في تأمين فرص عمل بمجالاتهم الدراسية، وذلك على الرغم من الامتيازات التي منحتها الحكومة المصرية للاجئين السوريين في التعليم والصحة.
نظم العشرات من طلاب فروع جامعة غازي عنتاب في الداخل السوري وقفات احتجاجية ضد قرار الجامعة الأخير الذي يجبرهم على إعادة التقدم لامتحان الشهادة الثانوية عبر المجالس المحلية التابعة للولايات التركية في شمال وشرق حلب.