يصر نظام الأسد على محاولة رسم صورة مخملية ومثالية لواقعه المتردي، ولا يتردد في سبيل ذلك باستعمال السوريين كأدوات لتعزيز ذلك الهدف، واستغلال كل إمكانيات المجتمع.
أحيل عدد من الطلاب في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة دمشق إلى لجان الانضباط للتحقيق بترويجهم أسئلة ادّعوا أنها مسربة مقابل قبض مبالغ مالية من طلاب آخرين.