أعلنت الأمم المتحدة أنها أعربت رسمياً للولايات المتحدة عن قلقها إزاء تقارير صحفية نقلت عن وثائق مسربة أن الاستخبارات الأميركية تنصّتت على اتصالات الأمين العام للمنظمة، أنطونيو غوتيريش.
أمر وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، مساعده لشؤون الاستخبارات والأمن بإجراء مراجعة شاملة لآليات الوصول إلى المعلومات السرية والمساءلة والرقابة داخل الوزارة، وذلك على خلفية تسريب وثائق شديدة السرية.