بين ألم الفاجعة ورؤية الموت، وأمل النجاة والعودة إلى الحياة، عاش الشاب اللبناني عصام عطا، أكثر من 17 ساعة تحت ركام انفجار مرفأ بيروت، قبل عام من الآن، وهي ساعات لا يمكن أن ينساها.
قالت منظمة العفو الدولية "أمنستي" إن السلطات اللبنانية أمضت السنة المنصرمة وهي تعرقل بوقاحة بحث الضحايا عن الحقيقة والعدالة في أعقاب الانفجار الكارثي الذي وقع في مرفأ بيروت.