هبط اليورو إلى أدنى مستوياته منذ 20 عاماً، اليوم الثلاثاء، في ظل تفاقم مخاوف أوروبا بشأن إمدادات الطاقة والنمو الاقتصادي، في حين ارتفع الدولار مقابل العملات الرئيسية مدعوماً بتدفقات على العملة التي تعتبر ملاذاً آمناً.
انخفض سعر صرف اليورو، مساء أمس الأربعاء، إلى ما دون عتبة الدولار الأميركي لأول مرة منذ ما يقرب من 20 عاماً، متأثراً بالتوقعات القاتمة للاقتصاد الأوروبي، وباحتمال قطع إمدادات الغاز الروسي بالكامل.