"طالت حتى شيوخا تجاوزا الثمانين من أعمارهم"، هكذا روى باسل ضويحي جانبا من معاناة المعتقلين داخل سجون النظام السوري المخلوع، مسلطا الضوء على التعذيب والإهانة
استعاد أحفاد عائلة العظم المبنى الخاص بهم في منطقة الجبة بدمشق يوم الأحد الماضي، وذلك بمساعدة أعضاء الهيئة الشرعية في مخفر منطقة الصالحية، بعد مرور 61 عاماً
يمثل سقوط نظام الأسد لحظة محورية بالنسبة لأكثر من 5.1 مليون سوري أصبحوا لاجئين في الخارج، قضى العديد منهم أكثر من عقد بعيداً عن وطنهم، فقد بات الحلم الذي طال
أفادت مصادر خاصة لموقع تلفزيون سوريا بهروب هوازن مخلوف، مدير صحة اللاذقية ورئيس رابطة الجراحة التنظيرية في سوريا، إلى وجهة غير معروفة مرجحة أن تكون لبنان أو دبي