قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، إن الصراع في سوريا "بمنزلة جرح مفتوح لملايين السوريين، وخاصة العائلات التي تتوق إلى عودة أحبائها
تحول اليوم المنتظر للسيدة فاطمة العبد الله لتضم طفلها إلى كابوس والمستشفى إلى مسلخ في ذاكرتها، حيث تعرضت لتعنيف جسدي ولفظي في أحد المستشفيات العامة في إدلب يفصل
بعد كارثة الزلزال المدمر الذي أصاب شمال غربي سوريا العام الفائت؛ لا يزال السوريون يذكرون كثيراً من المآسي التي لم ينتهِ أثرها النفسي عليهم، لا سيما النساء
أكد صندوق الأمم المتحدة للسكان أن "قدرة النساء والفتيات في سوريا على الصمود ليست أقل من استثنائية"، مشيرة إلى أن العاملات الصحيات في سوريا "يقدن مسؤولية الرعاية