انتقد السناتور الأميركي كين باك قرار (مجلس الرقابة في فيس بوك)، بتمديد الحظر المفروض على حساب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، وسماحها بنفس الوقت لصفحات موالية لرئيس النظام بشار الأسد بمواصلة النشر.
"صهيب المصري" مراسل إحدى القنوات التابعة لإيران، يتوسل لإطلاق سراح صديقه آدمن إحدى الصفحات الموالية، الذي تم اعتقاله بعد نشره ملفات فساد تخص "دار أيتام" في حلب.
آخر ما كان يتخيله المؤيدون لنظام الأسد أن يعودوا إلى زمن البونات السعيد، وأن يكون نصيبهم من سوريا المفيدة التي حلموا بها أوقية شاي توزع شهرياً في طابور البطاقة الذكية.
دعا الفنان الموالي للأسد دريد لحام، السوريين إلى الصبر وتحمل فقدان المواد الأساسية للعيش، كما توجه إلى التجار بالقول "تخفيض الأسعار أكرم عند الله من الصلاة"