يمكن أن نكتب الكثير عن الذكرى العاشرة للثورة السورية. نبدأ ولن نتوقف إذا أردنا الحديث عن الانقلاب على المنظومة التي عاش عليها أهل هذا البلد طيلة أربعين عاما من حكم عائلة الأسد.
حقق السوريون داخل البلاد و خارجها نجاحات وإنجازات في مختلف المجالات من عمل ودراسة ومشاريع فردية وجماعية، لكن أن تتغلب سيدة تعيش بمخيم في ريف حلب الشمالي على أكثر من تحدٍ في الوقت نفسه لتعود إلى مقاعد الدراسة فهذا تميّز فريد من نوعه وهو ما حصل..
ترافق مناقشة وإقرار برلمان الأسد لمشروع قانون الأحوال المدنية الجديد، صدفة، مع نشر تقرير المركز الدولي لتقييم النزوح الداخلي الصادر بتاريخ 15 شباط الفائت
وزع وقف الديانة التركي منازل من الطوب على 1753 أسرة سورية مهجرة تضررت بسبب انغمار المخيمات المؤقتة بالطين خلال موسم الأمطار الجاري، خلال حفل أقيم في ريف إدلب مؤخراً.