منذ عام، تتردّد ماجدة بانتظام الى مقهى في وسط دمشق بات أشبه بمكتبها حيث تنجز عملها وتعقد اجتماعاتها وتستوحي أفكارها في مجال تصميم الإعلانات، مستفيدة من توفر
مع ارتفاع مستويات التضخم في سوريا، أصبح ارتياد المطاعم من مظاهر الترف وانحصر بشريحة معينة من الأسر، وفي المقابل لا يزال ارتياد المقاهي الشعبية قائماً بين شريحة