كشف تقرير قانوني أعده "البرنامج السوري للتطوير القانوني" أن حصة كبيرة من أموال المانحين والمساعدات الإنسانية المخصصة للشعب السوري تذهب إلى شركات مملوكة لأفراد يعتبرون من منتهكي حقوق الإنسان في سوريا.
عبرت قافلة مساعدات أممية خطوط التماس من حلب إلى مدينة سرمدا، أمس الخميس، في حين حذّرت الأمم المتحدة من تقويض عمليات الإغاثة الإنسانية بسبب الصراع وغياب الحلول السياسية.
أطلقت الأمم المتحدة اليوم الخميس نداء هو الأكبر، من أجل جمع مبلغ قياسي بلغ 51.5 مليار دولار، في 2023 لإعانة 230 مليون شخص في جميع أنحاء العالم، وسط نظرة قاتمة للتوقعات الإنسانية.
مطلع الشهر الأول من العام المقبل، سينتهي رسمياً تطبيق قرار مجلس الأمن الدولي 2642 الذي نص على إدخال المساعدات الإنسانية إلى سوريا عبر معبر باب الهوى لمدة 6 أشهر، وتسود حالة من الترقب والخوف بين السوريين من تداعيات فشل مجلس الأمن..