أجرى وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، محادثات مع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بشأن تسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى سوريا في أعقاب كارثة الزلزال.
بعد أسبوع من الزلزال الذي ضرب جنوبي تركيا وشمالي سوريا، بلغت التبرعات والمساعدات المالية الرسمية والشعبية المقدمة من دول الخليج العربي الست نحو 385 مليون دولار بحسب وكالة الأناضول.
رفض النظام السوري إدخال قوافل مساعدات قادمة من مناطق سيطرة "الإدارة الذاتية" شمال شرقي سوريا، إلى المناطق التي ضربها الزلزال في حلب، مشترطاً الاستحواذ على نصف المساعدات لكي يسمح لها بالدخول.