ما تزال قوافل المهجرين تخرج من مدن وبلدات ريف إدلب، باتجاه الشمال السوري والمناطق الحدودية، بعضهم افترش أشجار الزيتون، وبعضهم وجد مأوى في باحات المدارس.
فوزية المعمر 38 عاماً، من قرية أم الخلاخيل في ريف إدلب الشرقي، استشهد ولدها وسام 19 عاماً إثر قصف جوي على جبهات القتال ضد قوات النظام.
إعداد: نيڤين الدالاتي