يقضي الفلاحون والمزارعون في أرياف حلب الشمالية والشرقية، معظم أوقاتهم في الأراضي الزراعية بغية جني المحاصيل الزراعية خلال شهر حزيران الجاري، في ظل تراجع الإنتاج بشكل كبير عن الأعوام السابقة، نتيجة العديد من العوامل التي ساهمت في تدني إنتاجية المحاصيل
أجبرت "الإدارة الذاتية" العاملة في مناطق سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) شمال شرقي سوريا، مزارعي الحسكة على توقيع تعهد ببيع محاصيلهم من القمح والشعير إليها، مقابل الحصول على مادة المازوت لتشغيل آبارهم..
كشف الخبير التنموي والمستشار لدى "اتحاد غرف الزراعة السورية" أكرم العفيف أن "أكثر من 90 في المئة من مساحة زراعة المحاصيل الموسمية في سوريا خرجت عن الاستثمار".