المجتمع

بعد ما حصل للسوريين من تدمير وتهجير في السنوات الأخيرة انتشرت بينهم مجموعة من الأفكار عن السياسة والأخلاق مفادها أن لا علاقة بينهما

يكاد يُجمع الخطاب المدني للحضارة العالمية، اليوم، على مبادئ عالمية عامة، وتوجهات غايتها حماية الإنسان، والحفاظ على كرامته

تتحدّى الدولة بنية المجتمعات التراحمية، فقد غيّرت عند قيامها في العصر الحديث، أسس التنظيم القديم القائم على العلاقات الوشائجية، أي علاقات القبيلة والعشيرة والأسرة، حيث يكاد يعرف الجميع بعضهم البعض، وأحلّت مكانها علاقات..

إنَّ القُوَّة الكامنةَ التي يُجابُه بها أيُّ مجتمعٍ أعباءَ الحياة، من تطوير الأداء الذاتي، أو تمتين الروابط الاجتماعية، أو طريقة التعامل مع الشعوب الأخرى، هي مجموعة من الجوانب المرتبطة التي تُسمى في البحث الأكاديمي برأس المال الاجتماعي