الأبحاث التي تحاول التأسيس لنوع من الوعي التاريخي، عبر شكلٍ من أشكال النوستالجيا، ليس بوصفها ذاكرة جماعية فحسب، بل بوصفها أداة تسعى لتشكيل هوية سورية، وذلك وفقا
اختتمت اليوم الإثنين فعاليات الدورة الرابعة من المؤتمر السنوي للأبحاث حول سوريا، بجلسة خُصّصت للحديث عن التاريخ السوري، بقديمه وحديثه، قدّم فيها أربعة باحثين