من وحي تجربتها، سماح الجندي سوريّة مقيمة في ألمانيا استطاعت الدمج بين مشاعر فنانات سوريات وأخريات ألمانيات في لوحة واحدة، تبدأ اللاجئة رسمها وتكمل المواطنة اللوحة ليتشكل مزيج من التضامن والدعم من دون لقاء أو كلام.