بات من الغريب أن تمر في حي من أحياء مدينة اللاذقية، دون أن تشمّ رائحة قمامة أو تشاهد تجمعاً لها، إذ تحولت المدينة إلى "مكب كبير" يكاد ينضح، حسب وصف قاطنيها.
قال أحد المتضررين من الحرائق التي اندلعت في قرى ريف اللاذقية وطرطوس شهر تشرين الأول الفائت، إنه خلال زيارة رئيس النظام بشار الأسد إلى منطقتهم في ريف اللاذقية، أمر بتوزيع تعويضات "سخية" على المتضررين من الحرائق عبر لجان "سرية"، إلا أن هذه المساعدات ل
رغم أن اللواء عدنان الأسد كان قد قارب السبعين عند قيام الثورة؛ فإنه سارع إلى وضع نفسه في خدمة ابن عمه، كي يستفيد الرئيس الشاب من التجربة المديدة التي حصّلها الضابط المتقاعد.