شهدت مناطق سيطرة النظام السوري مؤخراً زيادة ملحوظة في حالات التعنيف ضد النساء والفتيات، بما في ذلك العنف الأسري والزوجي، والتي وصلت في بعض الحالات إلى حد التسبب
بدأت محكمة ألمانية أمس الإثنين بمحاكمة طبيب أطفال سوري بتهمة التحرش الجنسي بثلاث فتيات قاصرات، في مدينة غيلسنكيرشن التابعة لمقاطعة إيسن في ولاية شمال الراين غربي البلاد.
هناك على شريط الحدود السورية -التركية الذي يمتد على مساحة قلق السوريين والذي يضيق بقدر ما تضيق بهم سبل العيش المختلفة، تقع منطقة "الراعي" والتي أصبحت ملاذاً للكثير من السوريين
أعلنت وزارة الخارجية البريطانية أن المملكة المتحدة تعتزم دعم تعليم الأطفال في مناطق النزاعات في العالم، مثل سوريا، بمبلغ 15.8 مليون جنيه إسترليني (نحو 21 مليون دولار)، والعثور على أفضل السبل لتوفير التعليم لأطفال العالم الأكثر حاجة للمساعدة.
تزداد المعوقات وتتنوع الأسباب التي تقف حجر عثرة أمام إكمال الفتيات في إدلب لتعليمهن، فبين الفقر والنزوح وفقدان الأمان، يضيع مستقبل الكثير من الفتيات، وتفرض الظروف القاسية عليهن الجهل والأمية، وتحرمها من عيش حياة طبيعية.