أثار فيلم "خيمة 56" جدلاً واسعاً بعد إعادة انتشاره على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره كثيرون مسيئاً لأهالي حوران ودرعا مهد الثورة السورية، في استخدامه للهجة المنطقة، وتركيز الفيلم على العلاقات الزوجية في المخيمات.
احتلت مواقع التواصل الاجتماعي "السوشيال ميديا" في السنوات الأخيرة الحيز الأكبر في حياتنا الاجتماعية، لكونها ربطت العالم أجمع وأزالت الحدود بشكل هائل، لدرجة بات العالم مدينة صغيرة تختلط فيها الثقافات والعادات.