بات العلاج النفسي للمرضى في دمشق أشبه بـ"تجارة رائجة لها عواقب كارثية"، إذ يستسهل معظم الأطباء منح الأدوية كحل سريع، من دون أن يسمحوا للمرضى بوصف حالتهم والتحدث
قال صيادلة في دمشق إن مبيعات الأدوية المهدئة والنفسية تشكل نسبة مرتفعة من المبيعات اليومية، وخاصة بالمناطق الشعبية، مشيرين إلى أن أغلب الأدوية التي توصف إما لمعالجة الأرق المزمن والاكتئاب والتوتر.