لم تثنِ الحرب السورية بسنواتها العشر وما حملته من فقر وغلاء معيشي، بعض العائلات في دمشق وريفها عن التمسك بالعادات والتقاليد الموروثة في الأعراس وعند التقدم..
شهدت صالات الأفراح ارتفاعاً كبيراً في أجورها حيث بلغت تكاليف صالة قصر الشموع المشهورة في مدينة دوما مليوناً ومئتي ألف ليرة سورية في الليلة الواحدة ولمدة ساعتين فقط وكل خدمة إضافية بالصالة تكلف زيادة مئتي ألف ليرة سورية أما صالة قصر البيان وهي