تعتبر العراضة الحمصية أحد أهم طقوس العيد عند أهالي حمص، ونقل موهوبو العراضة هذا الفن إلى الشمال السوري بعد نزوحهم، حيث تخرج فرق العراضة صباح العيد إلى الساحات
"صلوا على محمد.. مكحول العين.. العادية.. والله عليه" أسلوب غنائي استعراضي لم يكن للأردنيين أن يسمعوه ولا يشاهدوه في مناسباتهم وحفلاتهم قبل الثورة السورية عام 2011 إلا بالحدود الدنيا أو عبر شاشات التلفزة، ولكنه أصبح تقليداً مستحدثاً يمتزج بعاداتهم.
الهدف من العراضة هو المزيد من إشهار الزواج، أي إخبار من لم يحضر العرسين بأن فلاناً وفلانة صارا زوجين بالحلال، حتى لا يفاجأ أحد برؤيتهما معاً في اليوم التالي.