يعيش السوريون أزمات متتالية اقتصادية واجتماعية، فكيف الحال بالنسبة لمن اضطر لترك منزله، وأجبرته الظروف على الاستقرار في مدينة غير مدينته فبات غريباً في وطنه؟
"التعليم ليس حقا للجميع" على الأقل في لبنان؛ حيث يُنتهك هذا الحق ويصبح تمييزياً في البلد الذي يتلقى منذ أعوام مساعدات مالية دولية لتوفير التعليم للاجئين السوريين وأيضاً للطلاب اللبنانيين ضمن برنامج "رايس"
كشفت مديرة الصحة المدرسية في وزارة التربية التابعة لحكومة النظام السوري، هتون الطواشي، وجود ازدياد ملحوظ بحالات التنمر والعنف بين الطلاب، إلى جانب تسجيل 460 حالة نفسية أكثرها الاكتئاب والقلق الامتحاني سجلت خلال العام الماضي.