قبل عقد وأكثر، وعلى هامش موت يومي صنعته آلة القتل الأسدية بحق السوريين الثائرين، خلق تلكؤ المجتمع الدولي في إيجاد حلول جذرية لمأساتهم، أو القيام بإجراءات آنية.
في مشهد يتكرر للمرة الثانية، أعادت صور مروعة لجثث أطفال جرفتهم الأمواج على الشواطئ الليبية إلى الأذهان صورة الطفل السوري "إيلان كردي" التي هزت العالم قبل سنوات.