لا تقتصر هجرة الأطباء السوريين نتيجة سوء الوضع الاقتصادي وتردي مستوى المعيشة في مناطق سيطرة النظام، إنَّما هناك وجه آخر لرحيل هؤلاء الأطباء يتجلى في التهرب من الخدمة في قوات النظام.
العلاقة بين الأدب والطبّ وثيقة جدّاً؛ فالطبّ مهنة تعتمد على دقّة الملاحظة بدءاً من ملاحظة المرض والأعراض وشكاوى المريض وما يطرأ عليها من تغيّرات، كذلك فإنّ الأدب يعتمد على دقّة الملاحظة والمتابعة للأحداث الراهنة
لجأ كثير من السوريين لاستخدام الطب البديل (ممارسة التطبيب) خاصة في شمال غربي سوريا بسبب الجهل، وسوء الأوضاع الاقتصادية وغلاء أسعار الأدوية، وعدم توفرها أحياناً. كما أن فقدان الثقة بالكوادر الطبية القليلة