قال السفير التركي السابق في سوريا، عمر أنهون، إن محادثات أنقرة مع النظام السوري مرتبطة إلى حد معين بإنهاء التوترات في كل المنطقة، وموجهة إلى الداخل التركي في ظل اقتراب فترة الانتخابات الرئاسية والبرلمانية.
رغم اصطفافها الحذر مع أوكرانيا على حساب روسيا، وتنسيقها المباشر مع حلفائها من الشمال الأطلسي (الناتو)؛ تصر تركيا منذ بداية اجتياح أوكرانيا على محاولات مسك العصا من المنتصف. لأسباب عديدة أبرزها مشكلات الثقة بالحليف الغربي بعد سنوات من "الخذلان"،