قبل أيام جمعني مجلس بسيدة مصرية تعمل في إحدى المنظمات الدولية التابعة لهيئة الأمم المتحدة، كان الحديث يدور عن تنقلها في عملها وانطباعاتها عن طبيعة الشعوب التي قابلتها خلال عملها منذ سنوات طويلة وحتى الآن
قصة العائلة السورية التي وضعت صورة لحافظ الأسد والتي حلّت عليهم كاللعنة، طغت على حبهم لرؤية ضوء الشمس المحجوب، فلا هم يتجرؤون على إزالتها، أو على أقل تقدير إزاحتها قليلاً لينفذ الضوء إلى الغرفة المظلمة.