وصل عدد الاعتراضات على دقة العلامات المقدمة من طلاب وطالبات الثانوية العامة بفرعيها العلمي والأدبي إلى 2900 اعتراض خلال يومين فقط من فتح المجال للاعتراض.
ألقت الأزمات الاقتصادية والمعيشية المتصاعدة في سوريا بظلالها على طقوس الاحتفالات بالتخرج والنجاح في الدراسة، فبعد أن كانت الأسواق تنتعش خلال هذه الأيام من السنة بشراء الهدايا الثمينة للطلاب الناجحين، اقتصر الأمر خلال السنوات القليلة الماضية على
احتفت وسائل إعلام ألمانية بطالب ثانوية سوري يبلغ من العمر 17 عاماً فقط، أسس شركته الخاصة التي تقدم خدمات تنظيف في بلدة (هوكيسفاغن) التابعة لمقاطعة كولن في ولاية شمال الراين غربي ألمانيا، ويسعى الشاب إلى توظيف لاجئين يرغبون في العمل للحصول على إقامة.