تعاني مدن وبلدات ريف دمشق من نقص حاد في أعداد المعلمين، مما أدى إلى تفاقم الأزمة التعليمية في المنطقة، حيث دفعت قلة الأجور الغالبية العظمى من الكوادر التدريسية
يعاني تلاميذ المرحلة الابتدائية في ريف دمشق من مشكلات في الكتب المدرسية الخاصة بالفصل الثاني من العام الدراسي الحالي، كاختفاء بعض الصفحات وأخطاء في ترقيمها.
انعكست أزمة المحروقات في سوريا سلباً على حياة السوريين، فعدا عن صعوبة الحصول عليها لتلبية الاحتياجات المنزلية للسكان، بات تلاميذ المدارس أحدث ضحاياها، حيث خُفَّضت كمية المازوت المخصصة للمدارس بما جعلها في حدها الأدنى.