"حالة مخجلة وتدعو للبكاء ألا يجيد طفل القراءة والكتابة في هذا المخيم"، بهذه العبارة تبدأ السيدة حنان إبراهيم المحمد حديثها، وتردف: "مهما كانت الظروف قررت ألا أترك الأطفال وحيدين في محنة الجهل وقلة التعليم ولذلك أتحمّل المصاعب لإكمال مشروعي هذا".
24-كانون الثاني-2022