مع تفاقم الأزمة الاقتصادية التي تزايدت وتيرتها خلال الأشهر الأخيرة، والتي تنعكس بشكل مباشر على المواطن من دون أن تطول المسؤولين في حكومة النظام تزداد الأوضاع المعيشية سوءاً على كل الأصعدة،
سطع نجم التعليم الخاص في إدلب، مدارس ومعاهد وجامعات، بشكل جليّ خلال السنوات القليلة الماضية، في تباين واضح مع نمط التعليم القديم الذي طغى عليه الطابع العام والمجّاني، وترتبط هذه الحالة بشكل وثيق بتراجع التعليم العام بسبب غياب المنح المالي