أكدت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في بيان نشرته، يوم الخميس، أن عودة النظام السوري إلى الجامعة العربية لا يعني أن سوريا أصبحت بلداً آمناً لعودة اللاجئين لكونه لا يزال يمارس جرائم ضد الإنسانية.
أحرز مسار التطبيع العربي مع النظام السوري قفزات سريعة بالمقارنة مع المفاوضات الجارية بينه وبين تركيا برعاية روسية، إذ قرر وزراء الخارجية العربي في 7 أيار/ مايو الجاري إتاحة المجال لوفود النظام بالمشاركة في اجتماعات الجامعة العربية.