أفاد محام في مدينة دمشق، بأن دعاوى الاحتيال والنصب تزايدت بشكل كبير مؤخراً، بسبب التضخم الاقتصادي الذي أدى إلى تفاقم قيمة الديون القديمة بالتزامن مع انهيار قيمة الليرة.
شهدت الأسواق في دمشق تخبطاً بالأسعار بعد صدور نشرة جديدة من مصرف سوريا المركزي رفع فيها سعر الدولار إلى ما يقارب سعر السوق السوداء، مما أدى لرفع سعر الصرف في السوداء إلى قرابة 7 آلاف ليرة سورية بتعاملات التجار المسائية.