إذا كان إنتاج المعرفة هو أهم ما يميز الإنسان، فإن اللغة هي الحامل الموضوعي لتلك المعرفة. ولا يمكن دراسة الظواهر الاجتماعية لأي جماعة بشرية دون معرفة وثيقة بلغة تلك الجماعة
مع انتقال أكثر من مليون ونصف مليون سوري إلى مصر، نقلوا معهم العديد من المهن التي كانوا يتقنونها وتربوا عليها، من هذه المهن كانت فرق "العراضة الشامية"، وفرق الإنشاد الديني "الموالدية".