يواجه السوريون الراغبون في شراء موبايلات مستعملة بالتقسيط شروطاً تعجيزية لإتمام الصفقة، لكنها تظل خيارهم الوحيد مع ارتفاع سعر الموبايلات الجديدة إلى عدة ملايين
طالب عدد من السكان في مناطق سيطرة النظام السوري بفتح قروض أو عروض التقسيط لتركيب منظومة الطاقة البديلة والسخانات الشمسية وشراء المدافئ في ظل الأزمة المعيشية المتفاقمة في سوريا.
رغم كل محاولاته لتأمين مبالغ شراء الأدوات المنزلية المستعملة لإتمام زواجه، لم يكن أمام غياث سوى الشراء بالتقسيط مع سعر مضاعف لمدة عام كامل، في ظل الأوضاع الاقتصادية المتردية في مناطق سيطرة النظام السوري.