ازدهرت على موقع يوتيوب القنوات الخاصة بسوريا، أي تلك التي يقوم فيها هواة بتصنيع ونشر مقاطع فيديو، يصورون فيها المدن السورية، بشوارعها، ومعالمها، والأرياف بقراها وحقولها.
متنقلاً من ركام مدينة دوما إلى ركام مخيم اليرموك حاول أحد "الأسديست" استفزاز الجميع، ونجح في ذلك نوعاً ما، وهو يقف متشفياً على أطلال المدن السورية مردّداً عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي والقنوات الإعلامية التابعة لروسيا البروباغندا الروسية..