في ظل الأوضاع الصعبة التي تعصف بمحافظة إدلب في شمالي سوريا، تبرز تحديات جديدة تواجه موزعي خدمات الإنترنت المحتكر من قبل حكومة هيئة تحرير الشام، والذين باتوا يوا
يعاني سكان محافظة إدلب شمال غربي سوريا من رداءة الاتصالات والإنترنت في أجهزتهم المحمولة، خاصة بعدما بدأ عمل شركة "سوريا فون (SYRIA PHONE)" للاتصالات في المنطقة