يمكن ببساطة النظر إلى إصدار "الهيئة العامة السورية للكتاب" مجلدين عملاقين في إطار "المشروع الوطني للترجمة" بعنوان: "صفحات من تاريخ الولايات المتحدة"، من تأليف مجموعة من الباحثين السوفييت
التقى في الكرملين يوم الخميس الماضي أشد حاكمين استبداداً في العالم، وهما رئيس روسيا فلاديمير بوتين، ورئيس النظام في سوريا، بشار الأسد، الذي يعتبر مسؤولاً عن أكثر الحروب دموية في القرن الحادي والعشرين، وذلك ليناقشا مسألة توسيع الوجود العسكري الروسي في
"انهار جدار برلين. حقبةٌ كاملة من سيادة النظام الشيوعي قد انتهت الآن. فعلها القائد العظيم غورباتشيف. قائدٌ استشعر وتيرة التطوّر التاريخي، وساعد التاريخ على إيجاد القناة الطبيعية".