مطلع التسعينيات، كان الشغل الشاغل لحافظ الأسد أمرين، يحتلان رأس أولوياته السياسية، الأول التخطيط لتوريث ابنه باسل الذي توفي بحادث سير "غامض" في عام 1994، والثاني مباحثات "السلام مع إسرائيل".
تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في مقابلة مع قناة " CNN" الأميركية، اليوم الثلاثاء، أن لديه نهجاً جديداً للسلام مع الفلسطينيين، عبر الالتفاف حولهم لأنهم يرفضون "وجود إسرائيل"، وبالنسبة لأوكرانيا أبدى استعداده للعب الدور الوسيط.
يواصل الاحتلال الإسرائيلي تعزيز مستوطناته في مرتفعات الجولان السوري المحتل، كجزء من "خطة التوسيع"، التي أعلن عنها نهاية العام الماضي، لمضاعفة عدد المستوطنين إلى 100 ألف نسمة بحلول عام 2025.