"حماة أم الفقير" كما كان يطلق عليها أهلها بعد أن عُرفت بينهم على أنها من أرخص المدن السورية معيشة، وأكثرها احتواء لكل الطبقات الاجتماعية على مدار عقود طويلة.
يشتكي سكان في مدينة الرقة من ارتفاع إيجار العقارات بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة واعتماد الدولار الأميركي بديلاً عن الليرة السورية في التعاملات العقارية.