يتناقص عدد العمال المحليين في الزراعة في تركيا، مما يشكل تهديداً للأمن الغذائي في البلاد، ما يدفع المنتجين إلى الاعتماد على العمالة السورية لسد احتياجات القطاع.
أقدم شاب سوري على الانتحار عقب فتح خط هاتف محمول باستخدام بطاقة الحماية المؤقتة التركية (الكيملك) الخاصة به في ولاية إزمير غربي تركيا، ما تسبب في خسارة عمله ووقوعه في أزمة نفسية واقتصادية.