بخطاها المرهقة من ثقل السنين ووجع التهجير والفراق المضني، مضت تطوي المسافات بين الغربة والوطن، تدخل المعبر الذي عبرت منه مئات الأرواح المهجرة قسراً، ووجهتها إلى قريتها المدمرة في ريف إدلب، كانت ساعات "أم أحمد" على الطريق الحدودية أطول ساعات العمر.
حذّرت إدارة معبر "باب السلامة" - الحدودي مع تركيا - شمالي حلب، اليوم السبت، من بعض الحالات التي تنطبق على السوريين الراغبين بقضاء إجازة العيد في سوريا..