حان الوقت للقول إن التعليم في المناطق المحررة شمال سوريا أصبح هذه الأيام حاجة ترفيهية بات التخلي عنه واجباً عند المفاضلة بين العلم أو الموت، بعد أن حولت حمم الطائرات الروسية وقصف النظام الحملة الجوية الأخيرة على مناطق خفض التصعيد مدارس الشمال السوري إلى مشاريع مقابر.
22-أيار-2019