شكلت برامج الأطفال في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي ذاكرة أجيال كاملة، وأثرت في بناء قيمهم وإغناء ثقافتهم وتقوية لغتهم.. إلا أن بعض صنّاع هذه البرامج توجهوا في السنوات الأخيرة إلى ترويج العنف والسطحية والشذوذ الجنسي!..
نظمت الناشطة الدنماركية، ميتي نييلسن، تظاهرات فردية في سبع مدن، مستخدمة ألعاباً للأطفال، بغية دعوة حكومة بلادها إلى استقبال أطفال دون ذويهم من طالبي اللجوء في اليونان ولفت النظر إلى معاناتهم.