يشتكي الأطباء الجدد ومتوسطي الشهرة في دمشق من ندرة المراجعين في ظل عدم قدرتهم على رفع أسعار معايناتهم أكثر مما هي عليه، والتي تتراوح ما بين 4 إلى 15 ألف ليرة.
يشهد القطاع الطبي في المناطق الخاضعة لسيطرة نظام الأسد، كحال القطاع الاقتصادي، تدهوراً فرض واقعاً تعجيزياً على السكان حتى بات دخول المشافي أو العيادات لتلقي العلاج ضرباً من المستحيل..