سجلت أسعار العقارات في مدينة دمشق انخفاضاً بنسبة 15 في المئة منذ شهر تشرين الثاني العام الماضي إلى اليوم، بسبب الركود في البيع وكمية العرض المرتفعة جداً مقابل الشح في الطلب.
تزايدت أعداد العاملين في بيع وشراء السيارات والعقارات في دمشق وريفها، نتيجة انخفاض المداخيل وضعف القدرة الشرائية، ما دفع كثيرا من المواطنين للعمل كـ"سماسرة" أو "شقيعة" في هذا المجال، حيث تجري عمليات البيع والشراء ضمن محال البقالة والخضراوات والحلاقة