كشف أمين سر "اتحاد شركات الشحن في سوريا"، حسن عجم، أن عدداً كبيراً من السلع الموجودة في الدول المجاورة للبلاد أرخص لأن تكاليف الاستيراد أقل، معتبراً أنه كان من
أصبحت ظاهرة نقل البضائع عن طريق المسافرين من وإلى سوريا أشبه بمهنة راسخة الأركان تضارب على شركات الشحن النظامية، وتحقق للعاملين فيها أرباحاً تصل إلى مئات آلاف الليرات السورية في كل سفرة.