يعتمد نظام الأسد منذ تمكنه بدعم روسي وإيراني من السيطرة على الغوطة الشرقية بريف دمشق وتهجير معظم سكانها في نيسان 2018، على مجموعة من الشخصيات شديدة الولاء له والتي تنحدر من مدن وبلدات الغوطة، تعمل على تنفيذ أوامره في عملية إحيائه مجددا على أنقاض مدن
14-تموز-2021